بالفيديو.. طونى خليفة يفتح النار على برنامج رامز جلال ويتهم نيشان باستغلال علاقاته وقناة OSN لاستدراج ضحاياه.. الإعلامى اللبنانى لزميله: افتكرتك بطلت تبيع.. ويتساءل: ممكن يضحى بأهله علشان برنامج؟

الإثنين، 17 أبريل 2017 04:58 م
بالفيديو.. طونى خليفة يفتح النار على برنامج رامز جلال ويتهم نيشان باستغلال علاقاته وقناة OSN لاستدراج ضحاياه.. الإعلامى اللبنانى لزميله: افتكرتك بطلت تبيع.. ويتساءل: ممكن يضحى بأهله علشان برنامج؟ تونى خليفة و رامز جلال
كتب : خالد إبراهيم - عماد صفوت

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يبدو أن الأيام المقبلة ستكشف العديد من المفاجآت الخاصة ببرنامج مقالب رامز جلال، الذى يصوره حاليا استعدادا لعرضه فى شهر رمضان المقبل، كما هى عادته كل عام.

 

وكعادته أيضا، يثير النجم رامز جلال كل عام، مجموعة من الأزمات والمشاكل، الخاصة بضيوفه، وطريقة المقلب التى يقدمها، وتعريض حياة ضيوفه للخطر، رغم إجراءات الأمن التى يتم اتخاذها، الأمر الذى يجعله كل عام عرضه للانتقاد الشديد.

 

رامز جلال أثار الجدل هذا العام مبكرا، لكن عن طريق الإعلامى اللبنانى طونى خليفة، الذى صور مقطعا مصورا، هاجم فيه الإعلامى نيشان، وذلك بسبب محاولة الأخير استدراجه فى برنامج مقالب رامز جلال الجديد، الذى سيعرض فى رمضان المقبل.

 

وقال طونى فى بداية الفيديو: "تلقيت اتصالا من نيشان قال لى إنه يريدنى معه كضيف فى برنامج جديد يحضر له على قناة osn، فوافقت على الفور، وأبلغنى أنه سيتواصل معى مدير إنتاج مصرى اسمه أحمد حلمى، وبالفعل تلقى مكتبى هذا الاتصال، لكنى شكيت فى الأمر، لأن الرقم مصرى، ولأن هذا الشخص أيضا مصرى، فاتصلت بقناة osn، واكتشفت أنها لا تحضر أى برامج لنيشان، وبدأت أتحرى عن سر هذا البرنامج، وفجأة تذكرت رامز جلال.

 

 

 

وأضاف طونى تساءلت هل من الممكن أن يبيع نيشان أصدقاءه وأهله علشان يعمل برنامج، وهو شخص عرف مدى الأذى من مقالب رامز جلال، إلا أذا كان هو حصل على مقالب للظهور معه فى مقالبه السابقة.

 

وتابع طونى: الشىء الذى استغربته هو أن نيشان استعمل صداقتى وثقتى فيه، فى شىء هو ليس مستفيد منه، إلا إذا كان يقبض على الرأس.

 

وقال طونى: زعلى وعتبى على نيشان لأنى اعتقدت أن بطل يبيع صحابه، حتى لو أقرب المقربين.

 

ووجه طونى رسالة إلى الفنانين، الذين تواصل معهم نيشان قائلا: "أى فنان أو إعلامى كلمه نيشان ليظهر معه فى برنامج بأبو ظبى، أنتم رايحين تاكلوا مقلب وفى طيارة وصحرا، وهناك هيحصل المقلب".

 

من ناحية أخرى يواصل رامز جلال تصوير البرنامج، حيث سافر رامز وفريق عمله إلى مدينة دبى منذ أسبوع على أقصى تقدير، للبدء فى تصوير 30 حلقة خلال 15 يوما متواصلة، حيث يصور كل يوم حلقتين، لاسيما أن فريق العمل لم يستقر على اسم للبرنامج حتى الآن.

 

وتعتمد فكرة البرنامج أيضا على إثارة الفزع والهلع فى ضيوفه، نجوم الفن والرياضة، وتبدأ التفاصيل فى استضافة نجم أو نجمة فى مدينة دبى، ويبدأ فريق العمل فى توصيله إلى مكان ما، ويعد هذا المكان فى الصحراء ويحتوى على رمال متحركة، ويقع المحظور وتغرز السيارة فى الرمال، ومن هنا تبدأ الإثارة والرعب والفزع يدب فى قلب الضيف، ثم تظهر رأس "سحلية" من الرمال، وتظهر على مراحل، وبالطبع يرتدى رامز السحلية، التى صممها فريق أجنبى لكى تبدو حقيقية أمام الضيف لإثارة الرعب.

 

يشار إلى أن رامز جلال ينتهى من تصوير البرنامج خلال 10 أيام، يعود بعدها إلى القاهرة للبدء فى التحضيرات المبدئية لفيلمه الجديد "رغدة متوحشة" إنتاج وليد صبرى.







مشاركة




التعليقات 6

عدد الردود 2

بواسطة:

مصري

انت حقود جدا ياطونى خليفة! دا انت حتى ماشاركتش فى البرنامج وبهدلت الدنيا

فوق

عدد الردود 0

بواسطة:

مغتربة

مقالب رامز جلال في منتهى السخافة والتفاهة

وأى انسان يجد متعته في "فزع وارهاب" الآخرين هو بالتأكيد شخص مريض ويحتاج مساعدة طبية

عدد الردود 0

بواسطة:

eddoudou

برافو

برافو ياطونى خليفة أنك حرقت برنامج هذا المريض النفسي المدعو رامز جلال؟

عدد الردود 0

بواسطة:

المصري

طونى خليفة مذيع محترم

انت أنسان راقى

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد السويسى

برنامج تافه و ليس منه اى فائدة

الم يحن الوقت لوقف تلك البرامج السخيفة التى تعتمد على المقالب لانها استنفذت اغراضها و اصبحت كالنكتة البايخة .....فهى تكرار لازعاج الضيوف و تعرضهم للايذاء و الرعب و الخوف بلا ادنى فائدة تذكر سوى التسلية و ضياع الوقت و الجهد و المال و قبض منفذيها لملايين الجنيهات فى برنامج عديم الفائدة و النفع... فالحاجة لما تزيد عن حدها تنقلب لضدها ...ياريت رامز يشوف البرامج الانسانية الأخرى مثل المسامح كريم و صبايا الخير و الصدمة و غيرها من البرامج الهادفة مش الهايفة ..ياريت يا رامى تكبر و تعقل فتلك البرامج لن يذكرها التاريخ الا بالهايفة و السخافة و ستوضع فى زبالة البرامج التليفزيونية .

عدد الردود 0

بواسطة:

خورشيد حرفوش - كاتب وصحفي

لا.. لمثل تلك السخافات

أحييك على صدقك وحسدك. لا أعرف إلى متى ينجر السذج إلى مثل تلك السخافات التي تتعارض وكل القيم والمحاذير الطبية والنفسية والأخلاقية؟ في كل مرة كنت أكتشف أن السذج لا يزالوا سذجا، أو هناك كثيرون ينطلي عليهم خدع "هبلة"من أجل حفنة "الدولارات".. كفى هبل وضحك وسخرية وعبط... أحييك طوني للمرة الألف....

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة