وصرح شعلان أن فكرة المعرض واتته منذ سنوات فى إطار مجاراة ما يجرى على الساحة التشكيلية العالمية من إحداث أُطر جديدة للفنون الحداثية وما بعدها بما يحقق تطوراً للمشهد التشكيلى، والذى يجب ألا نقف بعيداً عنه بما تفرضه إحداثيات المنافسة، وبما نملكه من قدرات مبدعة لفنانينا من مختلف الأجيال، ولعل من أبرز الأعمال المعروضة عمل الفنان الكبير رمزى مصطفى.
ويضيف شعلان أنه يتوقع للمعرض إحداث صدى عالمى مثل ما حققه معرض "ماذا يحدث الآن؟" بقصر الفنون والذى سينتقل عرضه إلى أسبانيا فى شهر يونيو المقبل وبهذا يقدم قطاع الفنون التشكيلية الجديد والمتطور فى مجال التفكير بالفن.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة