أكرم القصاص - علا الشافعي

الكهرباء: لا تخفيض للأحمال اليوم.. وفائض الإنتاج المتوقع 650 ‏‏ميجاوات

الجمعة، 24 أكتوبر 2014 01:26 م
الكهرباء: لا تخفيض للأحمال اليوم.. وفائض الإنتاج المتوقع 650 ‏‏ميجاوات وزارة الكهرباء
(أ ش أ)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعلن ‏مرصد الكهرباء بجهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية ‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏المستهلك، أن فائض الإنتاج المتوقع من الكهرباء عن المتاح اليوم الجمعة يبلغ 650 ‏‏ميجاوات، مشيرا إلى أن تخفيض الأحمال أمس الخميس بلغ صفرا لليوم الثالث على التوالى، ‏‏أى أنه كان هناك توازنا على مدى يوم أمس، بمعنى أن الاستخدام كان أقل من الإنتاج، ولم ‏يكن ‏هناك أى تخفيض للأحمال سواء بالفصل الإجبارى أو بالتنسيق مع المشتركين.‏‎ ‎

وأوضح المرصد فى نشرته اليومية أن الحمل الأقصى الصباحى المتوقع اليوم الجمعة يبلغ ‏‏‏21850 ميجاوات، بينما بلغ الحمل الأقصى فى ساعة ‏الذروة أمس الخميس 23300 ميجاوات ‏‏والحمل الأدنى 16100 ميجا.‏
‏‎ونوه المركز القومى للتحكم فى الطاقة بأن مؤشر حالة الحمل اليوم الجمعة ظهر باللون ‏الأخضر منذ ‏منتصف الليل، ‏‏وبداية اليوم حتى الواحدة بعد الظهر.‏

يذكر أن اللون الأخضر لمؤشر حالة الحمل يعنى أن الحالة آمنة وتوجيه الشكر ‏للمواطنين ‏‏‏‏‏على تعاونهم فى ‏ترشيد ‏الاستهلاك، أما اللون البرتقالى فيشير إلى وضع الإنذار، ‏الذى يفيد بأن ‏‏‏‏‏استهلاك الشبكة فى تزايد ‏ويوجه نداءً للمشتركين ‏للمشاركة فى ترشيد الاستهلاك، ‏أما اللون ‏‏‏‏‏الأحمر فيفيد بأننا فى حاجة ماسة لترشيد ‏الاستهلاك لتوفير التغذية الكهربائية ‏‏اللازمة.‏‎ ‎

وأوضح المرصد أنه يتم فى فترة "ارتفاع الاستخدام" تخفيض أحمال بعض المشتركين ‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏الصناعيين بالتنسيق ‏معهم، وفى ‏‏‏فترة "زيادة الاستخدام عن الإنتاج"، يتم تخفيض الأحمال ‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏بالتناوب بين المشتركين، ولا يتم ‏التخفيض بأكثر من ساعة عن ‏‏‏نفس المشترك فى المرة الواحدة.‏‎‏ ‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‎ ‎

ويصدر المرصد نشرته اليومية لخدمة عدد من الأهداف وعلى رأسها الترشيد وهو تحقيق ‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏الاستخدام الأمثل ‏لموارد ‏‏‏‏‏الطاقة الكهربائية، حيث إنه عبارة عن مجموعة من الإجراءات التى ‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏تؤدى إلى خفض استهلاك الطاقة.‏‎‏ ‏‎‏‎‏ ‏‎












مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة