أكرم القصاص - علا الشافعي

بالفيديو ..الزعفرانى: قيادى إخوانى قال "لما هددنا بحرق التحرير أخدنا الرئاسة"

الإثنين، 15 سبتمبر 2014 12:29 ص
بالفيديو ..الزعفرانى: قيادى إخوانى قال "لما هددنا بحرق التحرير أخدنا الرئاسة" خالد الزعفرانى القيادى الإخوانى المنشق عن الجماعة
كتب عبد الوهاب الجندى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال خالد الزعفرانى، القيادى الإخوانى المنشق عن الجماعة، إنه متوقع أن تحدث تراجعات من الإخوان للتصالح مع الدولة، متوقعا أن تعرض عشرات القيادات الإخوانية داخل السجون مبادرات للصلح مع الدولة وأن تتخلى عن مواقفها المتشددة.

وأضاف "الزعفرانى" خلال حواره مع الإعلامى عمرو عبد الحميد مقدم برنامج الحياة اليوم المذاع على قناة الحياة: "سمعت شهادة من قيادى كبير بالإخوان فى إحدى الجلسات حضرها كرم زهدى بيقول لنا احنا لما هددنا بحرق ميدان التحرير أخذنا رئاسة الجمهورية، ونحن لم نأخذ الرئاسة بالطريقة الديمقراطية وأخذناها بالقوة".

وأكد القيادى الإخوانى المنشق أن مفهوم القوة أصبح أصيلا فى تفكير الإخوان بعد ثورة 25 يناير، بالإضافة إلى التفكير الجهادى والقطبى.




موضوعات متعلقة..


خبير إسلامى: قيادات الإخوان بالسجون تبحث عن حل أزمة الجماعة









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمشاوي

سيبنا من الماضي خلونا في خيبة الكهربا اللي ملهاش حل

.....

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد المصري

لغة التهديد

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد المصري

لغة التهديد

عدد الردود 0

بواسطة:

هشام

شباب مصر فى السجون يبعثون برساله الى الراعى المسئول عن الرعيه عبد الفتاح السيسى

عدد الردود 0

بواسطة:

معتز

طبعا لأ

عدد الردود 0

بواسطة:

وجيه بدوي

وان تراجعت الاخوان فالشعب لن يتراجع فلقد لفظهم وطردهم من حياته للابد

فوق

عدد الردود 0

بواسطة:

لقد لفظهم الشعب كما يلفظ البحر الجيف

كان من الضروي ان يصلوا الى الرئاسه وإلا لم يصلوا الى ماوصلوا اليه الان

عدد الردود 0

بواسطة:

السيسى قاهر الخرفان

إلى الإخوانى رقم 4 : كف عن الاتجار بالدين و لا مجال للمقارنة

عدد الردود 0

بواسطة:

مهدى

عن اى تراجعات تتكلمون هل نسيتم عاطف عبد الماجد وتراجعه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عدد الردود 0

بواسطة:

زهرة

إيه قول تانى كده

مراجعات ..تصالح ...لسه فاكر ..كان زمان

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة