"إف.بى.أى" يُحقق فى فضيحة تسريب صور عارية لمشاهير على الإنترنت

قال مكتب التحقيقات الاتحادى "أف.بى.أى"، إنه يتعامل مع مزاعم مفادها أن صورًا عارية للعديد من المشاهير من النساء، قد سرقت ونشرت على الإنترنت، حسبما ذكرت تقارير إعلامية.

ولم يوضح بيان أصدره المكتب مساء أمس الاثنين، مزيدًا من التفاصيل بشأن الخطوات التى يتم اتخاذها لتحديد الكيفية التى تم بها تسريب صور عارية للممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار جنيفر لورانس، "24 عاما"،ونجمات أخريات، وفقًا لما ذكرته شبكة "سى.أن.أن" الإخبارية الأمريكية.

وفتح مكتب التحقيقات الاتحادى تحقيقات فى تسريبات سابقة تتعلق بالصور العارية للمشاهير، بما فى ذلك تسريبات تتضمن سكارليت يوهانسون وكريستينا أجيليرا.

وبدأت صور لورانس وغيرها من النجوم تظهر على الإنترنت يوم الأحد، ووصفت المتحدثة الإعلامية باسم لورانس تسريب الصور ونشرها بأنه انتهاك للخصوصية.

وقالت شركة "آبل"، يوم الاثنين، إنها تحقق فيما إذا كان أى من حسابات عملائها على تطبيق الــ"آى كلاود" تم العبث به.