أكرم القصاص - علا الشافعي

موجز الصحافة العالمية: صفقة مشبوهة بين أردوغان وتنظيم داعش

الإثنين، 22 سبتمبر 2014 03:04 م
موجز الصحافة العالمية: صفقة مشبوهة بين أردوغان وتنظيم داعش الرئيس التركى رجب طيب أردوغان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
طرحت الصحافة العالمية تساؤلات بشأن علاقة داعش بالرئيس التركى رجب طيب أردوغان، خاصة بعد أن أقر بإجراء مفاوضات دبلوماسية وسياسية مع داعش، ووفقا لصحيفة الديلى تليجراف، أن الرئيس الإسلامى، الذى تم انتخابه الشهر الماضى، رفض تهدئة القلق المتزايد بشأن كيفية إطلاق سراح 49 رهينة تركية خطفهم إرهابيو داعش فى العراق، مما أثار التساؤلات بشأن عقد صفقة بين الطرفين.

فى حين اهتمت صحيفة "الجارديان" بقانون تحليق الطائرات بدون طيار بالشرق الأوسط، وقالت إن وزارة الدفاع البريطانية تواجه تحديا قانونيا بشأن تحليق الطائرات بدون طيار المسلحة خارج الأراضى البريطانية وأفغانستان، حيث لا تزال المهمة القتالية مستمرة.

وألقت شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية الأمريكية الضوء على طرد قيادات إخوانية من قطر، وقالت إنه على الرغم من أن الإخوان المسلمين منبوذون فى أغلب أنحاء الشرق الأوسط، إلا أنهم قد يجدون الترحيب فى تركيا، والتى برغم كونها عضوا فى حلف الناتو لم تتأثر على ما يبدو بالضغوط الإقليمية والغربية لتجنب الجماعة.

وانتقد موقع "دايلى بيست" الأمريكى تركيا، وقال إن أنقرة تتعامل بدبلوماسية مع تنظيم داعش الإرهابى، وربما تساعده فى مهاجمة الأكراد فى سوريا حتى على الرغم من محاولات واشنطن تدميره.

وقالت وكالة الآسوشيتدبرس إن داعش تشن حربا إعلامية متطورة والحكومات العربية تعيش بالماضى، وإن تنظيم الدولة الإسلامية الذى يشن معارك فى أنحاء سوريا والعراق، دافعا بمئات المقاتلين المسلحين للسيطرة على المدن، يشن حملة إعلامية متطورة على نحو متزايد لحشد الشباب المحرومين ويسابق جهود الحكومات العربية البطيئة نحو وقف جاذبيته.


واعتبرت صحيفة إيه بى سى الإسبانية أن الولايات المتحدة الأمريكية وبغداد فشلتا فى بناء الجيش العراقى، والحفاظ عليه بشكل قوى والذى تم إنشاؤه من الصفر من قبل الأمريكيين بعد حل النظام السابق صدام حسين فى عام 2003 حيث كان له دور رمزى فى الحرب.

وأكد وزير الخارجية الإسبانية خوسيه مانويل جارسيا مارجايو، "أن إسبانيا مستعدة لتقديم المساعدة فى الحرب ضد الدولة الإسلامية "داعش" فى العراق، ولكنها غير مستعدة للتعاون فى حال امتد الأمر إلى سوريا".


كما رصدت صحيفة الإندبندنت التراجع المقلق فى الخدمة السرية الأمريكية بعد وقوع حادثين فى البيت الأبيض خلال يوم واحد، وقالت صحيفة إن مهمة الخدمة السرية خطيرة وحساسة.. فهم يتوقعون أن يتلقوا الرصاص بدلا من الرئيس والحفاظ على سلامته فى الداخل والخارج، والولاء والتقدير شرطان أساسيان وعلى نفس القدر من الأهمية من الشجاعة والجرأة لهذه المهمة.. والقليل من الأشياء التى تقوم بها عناصر الخدمة السرية أكثر وضوحا مثل تأمين البيت الأبيض.

كما كشفت الإذاعة العامة الإسرائيلية أن الرئيس التركى، رجب طيب أردوغان، سيلتقى على هامش زيارته لنيويورك، لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، بمجموعة من الشخصيات اليهودية رفيعة المستوى بالولايات المتحدة.




موضوعات متعلقة:


الديلى تليجراف: تساؤلات متزايدة بشأن علاقة أردوغان بتنظيم داعش

الجارديان: بريطانيا تواجه تحديا قانونيا بشأن تحليق الطائرات بدون طيار بالشرق الأوسط

فوكس نيوز: دول الشرق الأوسط تنبذ الإخوان وتركيا تستضيفهم

دايلى بيست: تركيا وعدت داعش بمساعدته فى مهاجمة أكراد سوريا

الأسوشيتدبرس: داعش تشن حربا إعلامية متطورة والحكومات العربية تعيش بالماضى

تراجع مقلق للخدمة السرية الأمريكية بعد فضائح الجنس والخمور

صحيفة إسبانية: واشنطن وبغداد فشلتا فى بناء الجيش العراقى

وزير خارجية إسبانيا: مستعدون للتعاون فى الحرب ضد داعش بالعراق فقط

إذاعة إسرائيل: لقاء مرتقب بين أردوغان وشخصيات يهودية فى نيويورك



موضوعات متعلقة
موجز أنباء "اليوم السابع" للساعة الواحدة ظهراً










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 9

عدد الردود 0

بواسطة:

يوسف المصرى

كالعادة اوردغان بالنهار فى حضن داعش وبالليل فى حضن اوباما

مثله مثل اى اخوانى منافق

عدد الردود 0

بواسطة:

ايمن

ببساطة

عدد الردود 0

بواسطة:

قاهر الخرفان

داعش واخواتها الجناح العسكرى للدولة العثمانلى للبدنجان قروجان برعاية الامريكان والصهاينة كمان

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد يوسف

داعش صناعة امريكية تركية

عدد الردود 0

بواسطة:

dr shawki

اوردغان هو مندوب الشيطان الاكبر "امريكا"!!!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو الحسن

؟؟؟؟؟..............؟

عدد الردود 0

بواسطة:

مصر

رقم2

ملحوظة في محلها

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري بيحب بلده

اردوغان من داعش

عدد الردود 0

بواسطة:

قرفان

مرحبا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة