أكرم القصاص - علا الشافعي

بالفيديو والصور.. مصر تودع أعز رجالها.. جنازة عسكرية لتشييع جثمان شهيدين من ضحايا مذبحة رفح الثالثة بالمهندسين.. والأهالى يحتشدون لاستلام جثث ذويهم.. وقيادات الداخلية ومديرية أمن الجيزة بالصفوف الأولى

الأربعاء، 03 سبتمبر 2014 04:01 ص
بالفيديو والصور.. مصر تودع أعز رجالها.. جنازة عسكرية لتشييع جثمان شهيدين من ضحايا مذبحة رفح الثالثة بالمهندسين.. والأهالى يحتشدون لاستلام جثث ذويهم.. وقيادات الداخلية ومديرية أمن الجيزة بالصفوف الأولى جانب من الجنازة
كتب أحمد أكرم - أحمد عبد الهادى - أحمد بكرى - تصوير إسلام أسامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شيع العشرات من أهالى اثنين من شهداء الحادث الإرهابى، بمذبحة رفح الثالثة، جثامين ذويهم، مساء أمس الثلاثاء، من مسجد مصطفى محمود بالمهندسين، بجنازة عسكرية مهيبة، وهم كل من المجند الشهيد إسلام أحمد عبد المنعم إبراهيم، والشهيد المجند سليمان سلامة سليمان.

واحتشد العديد من أهالى الشهداء، أمام مسجد مصطفى محمود، مساء أمس الثلاثاء، لاستلام جثث ذويهم، بعد أن أقاموا صلاة الجنازة على ذويهم، داخل المسجد، ما اضطر قوات الأمن المركزى، لوضع كردون أمنى بمحيط باحة المسجد، وانتشار رجال المفرقعات بالكلاب البوليسية.

وتقدم الجنازة العسكرية، العديد من القيادات الأمنية بوزراة الداخلية، ومديرية أمن الجيزة، على رأسهم اللواء محمود فاروق مدير مباحث الجيزة، واللواء جرير مصطفى مدير المباحث الجنائية، واللواء حسام المناوى حكمدار الجيزة، والعشرات من ضباط وأفراد الأمن المركزى.

فى الوقت ذاته سيطرت حالة الحزن والأسى، على أهالى الشهيدين، أثناء انتظارهما جثث أبنائهم، معلنين الحداد على ذويهم، فى مشهد جنائزى أليم، ودع أهالى الشهيدين، جثامين أبنائهم إلى مثواهم الأخير، استعدادا لدفنهم بمدافن العائلة، بمنطقة إمبابة.

فيما طالب الحاج أحمد عبد المنعم إبراهيم، والد الشهيد أسلام، بسرعة القصاص لنجله، وباقى شهداء المجزرة، بالإضافة إلى اعتبارهم شهداء حرب، مؤكدا أننا دفعنا أغلى ما نملك، من أجل تراب الوطن الغالى.

وأضاف عبد المنعم، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن دماء أبنى لم تذهب هدرا، وأننا على أتم الاستعداد لتقديم المزيد، للحفاظ على وحدة الوطن، والعبور بمصر من الأزمة التى نعيشها.

وفى السياق نفسه، طالبت والدة الشهيد سليمان سلامة سليمان، على ضرورة التخلص من الإرهاب، الذى ضرب مصر فى أعز ما تملك، وسط صراخ وعويل النساء، أقارب الشهيدين.

الجدير بالذكر أن ضابطا و10 مجندين، استشهدوا صباح أمس الثلاثاء، من قوات الأمن الخاصة، فى استهداف مسلحين لرتل أمنى، بمنطقة الوفاق، غرب مدينة رفح المصرية، بعد أن انفجرت عبوة ناسفة أثناء مرور القوات فى المنطقة بأحد الشوارع الرئيسية.





1- بكاء وحزب فى جنازة الضحايا

أقارب الضحايا فى الجنازة

المئات يودعون الشهداء

جانب من العزاء

قيادات الأمن فى الجنازة

الصمت يخيم على أهالى الضحايا

أحد الجثامين

أفراد الأمن يرفعون أحد الجثامين

جانب من تشييع الجثامين

أحد أهالى الضحايا يشارك فى رفع الجثامين

الحزن يسود لحظة تشييع جثامين الشهداء

أحد الجثامين أثناء وضعه داخل سيارة

مواساة أهالى الشهداء

إحدى السيدات تدعو على الإرهاب الآثم

جانب من أهالى الضحايا

والدة أحد الشهداء فى تشييع الجنازة

الأهالى والأمن يشاركون فى الجنازة

حرس الشرف فى جنازة الشهداء

قوات الأمن وحرس الشرف يشاركون فى تشييع الشهداء

الحسرة تكسو وجه إحدى أهالى الضحايا

الحزن متواصل على فقدان الشهداء

أحد الأهالى داعيا على عصابات الإرهاب

موضوعات متعلقة..

استشهاد ضابط و10 مجندين فى انفجار لغم بالشيخ زويد


مصدر أمنى: "أنصار بيت المقدس" متورطة فى حادث رفح الإرهابى



ارتفاع حصيلة القتلى والمصابين بحادث رفح الإرهابى إلى 13



استشهاد 8 جنود أمن وإصابة 2 آخرين فى انفجار عبوة ناسفة بمدرعة فى رفح


مسلحون يستهدفون آليات أمنية بعبوة ناسفة فى رفح وأنباء عن وقوع إصابات









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن

اين وزير الداخليه

اين وزير الداخليه

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

إلى رقم 1 انت لست مواطن... انت اخونجى تثير الفتن ياثعبان ارقط

عدد الردود 0

بواسطة:

زائر

مصر تودع نتيجة فشلها فى محاربة الارهاب

عدد الردود 0

بواسطة:

الشاملي

وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون

عدد الردود 0

بواسطة:

ماجد

ان يد الغدر الاثيمه و ان طالت من ابناء مصر فلسوف نجتزها باذن الله

عدد الردود 0

بواسطة:

القعفاع

الي رقم (2)

عدد الردود 0

بواسطة:

برديسي

لم ينتهي الدرس بعد...........ياغبي

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري ابن مصري ابن مصري

دوله التأبين

عدد الردود 0

بواسطة:

رورو

الخونه

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

الى رقم 1 و 3

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة