أكرم القصاص - علا الشافعي

الزراعة: طرح 33 ألف رأس ماشية و27 ألف طن لحوم بالأسواق لمواجهة غلاء الأسعار

الجمعة، 13 نوفمبر 2015 11:02 ص
الزراعة: طرح 33 ألف رأس ماشية و27 ألف طن لحوم بالأسواق لمواجهة غلاء الأسعار شحنات عجول حية مستوردة - أرشيفية
كتب عز النوبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الدكتور سيد جاد المولى رئيس الإدارة المركزية للحجر البيطرى بالهيئة العامة للخدمات البيطرية بوزارة الزراعة، إنه يوجد بمحاجر الهيئة حاليا 9 آلاف رأس من العجول الحية للذبح الفورى، و14 ألف رأس من الأغنام بمحاجر الإسماعيلية من أستراليا، و3000 رأس من الجمال الحية، بالإضافة إلى وصول 1500 رأس من العجول الحية قادمة من مولدفيا، و1300 رأس من أوكورنيا، و5000 رأس من أرجواى بالمحاجر للذبح الفورى، تطرح بالأسواق والمجمعات الاستهلاكية لمواجهة غلاء الأسعار.

وأكد المولى فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أنه تم استيراد 12 ألف طن لحوم مجمدة و500 طن دواجن و15 ألف طن أسماك تطرح بالأسواق والمجمعات الاستهلاكية، مضيفا أنه يتم حاليا دعم محاجر الهيئة بالخبرات البيطرية المؤهلة لفحص اللحوم المستوردة والعجول الحية والتأكد من سلامتها ومطابقتها المواصفات والقواعد البيطرية استعدادًا لاستقبال شحنات جديدة من العجول الحية واللحوم المجمدة والمبردة الأيام المقبلة، لتكون متوافرة وتطرح بالأسواق وتكون فى متناول الجميع لضبط الأسعار.

وأضاف المولى، أن جميع الحيوانات الحية المستوردة تخضع لجميع الإجراءات البيطرية المعتادة ومنها سحب عينات للتأكد من خلوها من الأمراض وصلاحيتها للاستهلاك المحلى طبقا للمواصفات المصرية المتعلقة باستيراد الماشية، مشيرًا إلى أن اللجان البيطرية المصرية المشكلة من قبل "الهيئة" لاستيراد الحيوانات الحية تشرف على جميع عمليات الشحن الواردة ومتابعتها طوال مرحلة الحجر البيطرى فى بلد المنشأ، بالإضافة إلى تكثيف الحملات على أسواق اللحوم والدواجن ومنافذ البيع بالتنسيق مع أجهزة وزارة التموين والداخلية لضبط أى محاولات لعرض أى منتج غير صالح للاستهلاك وتحرير محضر للتاجر المخالف.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

اونكل زيزو

هى المحاجر دى فى مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

سعيداسماعيل حسن

طنان

مصرلنتموت

عدد الردود 0

بواسطة:

سعيداسماعيل حسن

طنان

مصرلنتموت

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة