أكرم القصاص - علا الشافعي

مؤسس رصد عن اجتماع الإخوان بتركيا:"مش جماعة أمكم.. فاشلين وجايين بتزوير"

الجمعة، 20 نوفمبر 2015 01:40 م
مؤسس رصد عن اجتماع الإخوان بتركيا:"مش جماعة أمكم.. فاشلين وجايين بتزوير" إبراهيم منير
كتب محمد حجاج

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أثار اجتماع مجلس شورى جماعة الإخوان، بتركيا، بحضور محمود حسين وإبراهيم منير، وسط أنباء عن حضور محمود عزت، القائم بأعمال المرشد، بعد هروبه من مصر، حالة من الجدل داخل شباب الجماعة، بعد إصدار الجماعة بيانا قالت فيه: "لمن يخالفون نهجنا "السلمية المطلقة" - بحسب البيان- ومن ينسب نفسه للجماعة يجب أن يكون هذا نهجه وتلك سيرته، فإن دعا إلى غير ذلك أو اختط لنفسه نهجا غير نهج الجماعة فهو ليس من الجماعة وليست الجماعة منه، مهما أدى أو قال".

وعلق عمرو فراج، أحد القيادات الشبابية بالجماعة، ومؤسس شبكة رصد، قائلا:" جماعة أمهم هى على أساس إن اللى طلع البيان ده منتخب أساسا ولا جاى بأى أسلوب سليم واضح غير ملتوى ولا حتى حقق أى إنجازات تشفع له فى الـ 3 سنين اللى فاتوا.. مجلس شورى جاى كتير من أعضائه أساسا بالتزوير والعبث فى إجراءات الانتخاب".

وتابع فراج :" سامحى و فخرانى و أسامة طلبة و عمر مالك و عمو حسن مالك وأسامة ياسين و يا 40 ألف واحد نايمين فى البرد على أسفلت السجن.. معلش استحملوا 3 سنين كمان علشان بس قياداتكم فى تركيا مشغولين بإخراج بيانات.. مشغولين بشراء عمارات وتأسيس شركات و شراء سيارات و الدخول فى أعمال مقاولات وسمسرة عقارات.. فى سبيل القضية وتسريع خروجكم من السجن".

وأضاف :" لكل واحد يأس من الجماعة.. أنت الجماعة ولو كنت وحدك.. أنت شغال لربنا مش لـ 15 واحد عندهم 70 سنة تاريخهم ممتلئ بالفشل والغباء السياسى والاجتماعى".
اليوم السابع -11 -2015









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 8

عدد الردود 0

بواسطة:

مصر حره

اصلهم منتهي الصلاحية

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري

مسلم

عدد الردود 0

بواسطة:

عبده سلطان

القاهره

عدد الردود 0

بواسطة:

عبده سلطان

القاهره

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد نو ر

نور

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرية

حفنة مرتزقة

عدد الردود 0

بواسطة:

الcc الحراق

اديني في البورش وانا احبك يافننس قصدي ياعمو حسن مالك-سس

عدد الردود 0

بواسطة:

نور

شهد شاهد من جماعتهم

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة