أكرم القصاص - علا الشافعي

"تعليم الإسماعيلية" تكرم القيادات السابقين والمحالين للمعاش

الإثنين، 09 نوفمبر 2015 05:35 م
"تعليم الإسماعيلية" تكرم القيادات السابقين والمحالين للمعاش جانب من حضور الحفل
الإسماعيلية جمال حراجى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نظمت إدارة شمال الإسماعيلية التعليمية احتفالية فنية وثقافية، لتكريم قياداتها من رؤساء الأقسام والمديرين والوكلاء السابقين ومديرى أقسام التعليم بالمديرية وموجهى العموم المحالين للمعاش والسابقين .

شهدت الاحتفالية الدكتورة أسماء الديب وكيلة المديرية ومصطفى عبد الغنى مدير عام الإدارة ومديرو الإدارة وقيادات التعليم بالمديرية المحالين للمعاش .

وتضمنت الاحتفالية فقرات ابتهالات دينية وشعرية لبعض طلاب مدارس الإدارة كما تضمنت عرضا فنيا لفرقة الإسماعيلية للسمسمية بقيادة الفنان يحيى مولر .

وأكد على السحلى مدير قسم العلاقات العامة بالإدارة ومنظم الحفل أن الحفل تم تنظيمه وفاءً من الإدارة لقياداتها التى أسهمت فى نجاح منظومة العمل بها وأفنت عمرها فى الجد والاجتهاد دون تقصير أو تأخير .

وقال مصطفى عبد الغنى مدير عام الإدارة إنه لا بد من تكريم كل من ساهم بجهده وعرقه فى تخريج أجيال وأجيال أعطت ومازالت تعطى المزيد لوطنها وبلدها وأن الإدارة لا تنسى أبدا قياداتها ولا موظفيها وعمالها الذين أعطوا الكثير والكثير وتحملوا فوق طاقتهم فى ظل العجز الشديد فى العمال والإداريين، مشيرا إلى أن الإدارة يعمل بها 25 موظف ماهيات فقط لصرف ماهيات لحوالى 18724 معلما وإداريا وعاملا يعملون بمدارس الإدارة .

وأشارت الدكتورة أسماء الديب وكيلة مديرية التربية والتعليم بالمحافظة إلى أن العمل والإنتاج هما أساس النجاح وهما السبيل الوحيد لتقدم الأمم، مشيدة بجهود إدارة الإسماعيلية فى تكريم قياداتها والعاملين بها كنوع من الوفاء والعرفان، موضحة أن اليد الواحدة تعيد منظومة القيم وهو ما تسعى إليه المديرية فى الفترة الحالية .

وفى نهاية الحفل تم تكريم عدد كبير من قيادات التعليم بالمديرية ومديرى الإدارة وموجهى العموم ورؤساء الأقسام والمدارس السابقين.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

ولى امر طلاب

لابد من تكريم الاستاذة زينب عبد المعطى مديرة مدرسة بالمعاش بالقصاصيين سابقا

كانت قدوة لاى مدير مدرسة والكل يشهد بذلك

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة