وأدان "الطيب"، خلال الاتصال كل المزايدات الدنيئة ومحاولات تشويه تاريخ المملكة العربية السعودية الشقيقة فى خدمة الحجيج، والذى لا ينكره سوى جاحد أو مغرض يحاول تحميل السلطات السعودية مسئولية حادث التدافع بمِنى، مؤكدًا أن جهود المملكة فى خدمة الحجاج لا تقبل المزايدة، وأن هذه المحاولات المغرضة التى تسعى لتشويه دور المملكة العربية السعودية، إنما تأتى فى إطار استغلال هذا المصاب الأليم فى إذكاء الصراع الطائفى البغيض الذى تقوده أجندات غير بريئةٍ وغير خافية على كل مسلم.
واختتم الإمام الأكبر شيخ الأزهر اتصاله بخادم الحرمين الشريفين بالدعاء إلى الله – تعالى - بأن يحفظ أرض الحرمين الشريفين والأمتين العربية والإسلامية من كل مكروه وسوء.
موضوعات متعلقة..
- وزير الأوقاف يزور مشروع السلام عليك أيها النبى ويشيد بجهود خادم الحرمين
عدد الردود 0
بواسطة:
سامح عسكر
وأين حقوق حجاجنا ياشيخنا ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
عبدالرحمن محمد حسن محمد ابوهيسه
شكرا ال سعود على خدمه ضيوف الرحمن ولكم كل الدعم لخطواتكم المباركه ولانقبل المزايده وجزاكم الله خيرا
عدد الردود 0
بواسطة:
saad
النقد لا يقلل التقدير