ومن أجواء الرواية نقرأ..
"أنا من القلة الذين يؤمنون بأن الأمكنة تتناسخ، وقد أتجرأ فأقول إنها تتناسل وتتزاوج بالأرواح الساكنة فيها، ولعلها تبنى جسورا لا مرئية على شطوط المكان بين الأرصفة المتربة المغبرة، وأنفاس المارة وساكنى الجدران".
موضوعات متعلقة..
- مناقشة رواية زهرة الصمت لـ"رؤوف مسعد" بـ"الكابينة".. الخميس
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة