وبحسب الدار، تحكي رواية "الغجر يحبون أيضاً" قصة اكتشاف خوسيه، مصارع الثيران، لمدينة وهران في الخمسينيات، وهي أيضاً قصة حبيبة خوسيه، أنجلينا، التي تحمل ذاكرة غجر انتهوا في أفران الغاز النازية.
وكانت قد صدرت للأعرج عن دار الآداب 13 رواية، تُرجم بعضها إلى لغات عالمية عدة.
أما رواية "ابنة الحظ" لإيزابيل الليندي، التي ترجمها ترجمة صالح علماني، فتحيك الكاتبة خيوط أحداث روايتها متنقلة بين تشيلي، والصين، وكاليفورنيا، ففي القرن التاسع عشر كانت أحلام اكتشافِ الذهب شائعة في كاليفورنيا، التي تذهب إليها إلزا اليتيمة، بحثاً عن الرجل الذي أحبته، لكن، وبحسب الرواية، "يبدو أننا جميعاً جئنا نبحث عن شيء ووجدنا شيئاً آخر".