«هو شهر، شهر احتفال لمصر كلها مصر كلها بتحتفل وبنفس الطريقة والأحباب والأقارب مع بعض وأنا دايما فى رمضان لابد أن نقيم مائدة إفطار مع أصدقائنا المسلمين علشان نفطر سوا»، بهذه الكلمات بدأ المطران منير حنا رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية الشرفي، حديثه عن شهر رمضان.
وقال: «ودايما بندعى لموائد مختلفة بتعملها الكنائس التانية أو الهيئات المختلفة فموائد الإفطار بتجمع الأصدقاء من كل الأحباء ودى علامة مميزة في رمضان»، متابعا: «والحاجة التانية أن في رمضان وإحنا صغيرين رمضان كان بالنسبة لينا يعنى إن عندنا فانوس والأغانى بتاعة رمضان مع الفوانيس والزينة والأطفال بيجتمعوا كلهم مسلمين ومسيحين».
وأردف: «وفى البيوت فيه لقاءات مختلفة بعد الإفطار بيكون شهر تقريبا كله عيد.. الحاجة المهمة إن أوقات كتير بتتصادف ان يكون فيه صيام رمضان مع صيام كنسى والسنة دى صيام رمضان مع الصوم الكبير ودا في حد ذاته بيفكرنا بوحدتنا إننا شعب واحد».
وأضاف: «في شهر رمضان بنكون حريصين إن يكون عندنا فوانيس كنا بنورنها بالشمع وكان بيعملها السمكرى ودلوقتى بالبطاريات وكنا بنجمع الإمساكيات بتاعة رمضان ومكنتش ديجيتال زى دلوقتى وكان كل واحد بيكون عنده كمية كبيرة من الإمساكيات وبنتذكر كمان المدفع وكنا بنحب قوى نروح عند العسكرى اللى بيضرب المدفع وقت الإفطار».
وتابع: «ليا صداقة قوية مع الدكتور على جمعة والدكتور حسام بدراوى دول أكتر اتنين بقضى رمضان وفيه أصدقاء كتير وجيران كتير».
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة