قال الدكتور عمر الحسيني الخبير البيئي، إن هناك خارطة بيئية للكوارث، مثل المدن التي لن تصبح قابلة للمعيشة بسبب تغير الدورة المناخية، ومنها الإسكندرية في مصر ولاجوس في نيجيريا، وذلك بسبب ارتفاع درجة حرارة الأرض وارتفاع مستوى سطح البحر أو تخلل المياه المالحة للتربة وجعلها غير صالحة للزراعة أو إقامة أي أنشطة.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة القاهرة الإخبارية: أن هناك مناطق مهددة بالهجرة السكانية بسبب التغيرات المناخية، بعد أن تصبح موارد الغذاء والطاقة شحيحة في هذه المناطق.
وفى وقت سابق، قال السفير محمد نصر كبير مفاوضى الرئاسة المصرية لقمة المناخ، إن هناك مكاسب خرجنا منها من خلال قمة المناخ الـ27، على رأسها إنشاء صندوق الأضرار وإدراج بند التعويضات وتقليل الانبعاثات الكربونية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة