بأنامل مصرية سمراء لا تعرف سوى العمل، نُسجت أجمل "الشيلان" بطريقة يدوية لتنتج اجمل الألوان بالأحمر والأصفر والأخضر، تُغزل خيوط الجمال واحدة بجانب الأخرى، لتُخرج مُنتج يتهافت عليه الأجانب قبل المصريين، ليكون ذكرى تدوم معهم من أرض الذهب بلاد النوبة، وعلى نغمات النول يعزف العمال وبجوارهم صفوف معلقة من الشال النوبى الأصيل بألوانه المبهجة، على أرض النوبة يجلس عم سيد أمام النول مطلقا العنان ليديه لتحويل خيوط القطن لشال مصرى أصيل.
يتم تحويل القطن المصرى بعد حلجه وصباغته لاستخدام خيوط القطن، نصف قرن هو هى خبرة عم سيد على النول النوبي الذى توارثه من أجداره، حيث يقوم باختيار التصميم والألوان بحسب الثقافة النوبية.
المقتنيات النوبية لا يرتديها فقط النوبيين، بل كل من دبت قدمه في "بلاد الدهب"، يسعى إلى شراء الطاقية والشال ذوي الألوان الزاهية.
صناعة المنسوجات فى النوبة
النول النوبي
نول عمره قرن من الزمان
عم سيد يغزل الخيوط
صناعة الشال النوبي
غزل الخيوط
الشال النوبي
غزل الخيوط
صناعة الشال
غزل الخيوط
صناعة الشال النوبي
مهنة توارثتها الأجيال
الشال النوبي
صناعة الشال النوبي
فن صناعة المنسوجات
صناعة الشال
خيوط ملونة
صناعة الشال النوبي
فن صناعة الشال النوبي
صناعة الشال
النول التقليدي