احتفل الأقباط فى جميع كنائس بورسعيد بمناسبة عيد "أحد السعف أو أحد الشعانين"، اليوم الأحد، وذلك بعد الانتهاء من أداء القداس، والذي بدأ من الصباح الباكر.
واشتملت احتفالات المسيحيين على ابتكار العشرات من أشكال "السعف" المختلفة ذات التركيبات المبهجة، مثل "التاج والأسورة والخواتم وغيرها، والتي تعد أهم مظاهر الاحتفال بتلك المناسبة الدينية، بجانب تصميم ضفائر من السعف تم تشكيل منها صلبان وقلوب ورموز دينية قبطية متنوعة، وذلك بإتقان وإبداع.
وصمم الأطفال والكبار، عشرات الابتكارات المتنوعة من الخوص كالإسورة والتاج، وقاموا بارتداءها بجانب تصميم الصلبان بالخوص، ثم قاموا بإلتقاط الصور التذكارية بها وسط أجواء العائلة والأصدقاء والفرحة بين الجميع.
ويُعد أحد الشعانين، هو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد القيامة، وهو ذكرى دخول السيد المسيح إلى القدس، ويُقبل الأقباط في هذا اليوم على شراء زعف النخيل قبل دخول قداس أحد الزعف، لحضور زفة الزعف بالكنيسة، وسط فرحة الأطفال بحمل الزعف بأشكاله المختلفة من التاج والصليب والقلب والشمعة ويزنون بها الكنائس والبيوت.
الخوص على باب الكنائس
أشكال من الخوص ببورسعيد
أشكال الخوص
تزيين الصور بالخوص
احتفال البنات بالعيد
طفل يرتدي الخوص
خواتم خوص
تصنيع الخوص_1
أشكال للخوص في كنائس للمحافظة
الشباب يصنعون الخوص بأشكال
الاحتفال بأحد السعف
الخوص بأشكاله
اتخاذ الصور التذكارية
الشباب والفتيات خلال العيد
شباب الكنيسة يحتفلون
الصغار والكبار يحتفلون
احتفالا الأسر في الكنيسة
الأطفال يرتدون الخوص
العائلات يحتفلون
التقاط الصور