الزمالك ينتظر رد أوسوريو لبدء المفاوضات مع قائد الوداد المغربى

الثلاثاء، 06 يونيو 2023 12:19 م
الزمالك ينتظر رد أوسوريو لبدء المفاوضات مع قائد الوداد المغربى يحيى جبران قائد الفريق الأول لكرة القدم بنادى الوداد المغربى
كتب حسام الحاج

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
عرض مسئولو نادى الزمالك خدمات يحيى جبران قائد الوداد المغربى على الكولولمبى خوان كارلوس أوسوريو المدير الفني للفريق الأبيض، للتعاقد معه خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، في إطار الخطة التي يتم تنفيذها من قبل مسئولي النادى لتدعيم الفريق بصفقات سوبر.
 
وينتظر مسئولو نادى الزمالك رد أوسورويو على التعاقد مع لاعب الوسط يحيى جبران،خصوصاً أن أوسوريو طلب مشاهدة اللاعب بنفسه ومشاهدة بعض مقاطع الفيديو الخاصة به لتقييمه بشكل كامل قبل اتخاذه قراره النهائي بمنح مسئولو النادى الأبيض الضوء الأخضر للتعاقد مع اللاعب.
 
وأكد مسئولو نادى الزمالك خلال حديثهم مع أوسوريو على أهمية اللاعب يحيى جبران ومدى قوة شخصيته، موضحين له أن لاعبى شمال أفريقيا يحالفهم التوفيق في الفريق الأبيض،خصوصاً أن قائد الوداد المغربى لاعب دولى ويمتلك خبرات كبيرة.
 
في سياق مختلف يستغل الجهاز الفني للزمالك، فترة توقف مسابقة الدورى، حيث أصبح الفريق غير منشغل بأى مواجهات رسمية في الدورى أو كاس مصر، بعد مواجهة الاتحاد السكندرى التي جمعتهما مساء أمس، الاثنين، على استاد القاهرة، في إطار منافسات الجولة الـ 30 من عمر الدورى، بسبب انطلاق معسكر منتخب مصر.
 
وينطلق معسكر المنتخب يوم 10 يونيو الجاري بالقاهرة، استعدادًا لمواجهة غينيا يوم 14 من نفس الشهر بالمغرب في الجولة الخامسة بالتصفيات المؤهلة لأمم أفريقيا 2023 بكوت ديفوار، ثم المباراة الودية أمام جنوب السودان يوم 18 يونيو بالقاهرة.
 
ويخوض الزمالك أولى مبارياته الرسمية بعد تلك الفترة من التوقف أمام فاركو في دور الـ 16 من بطولة كأس مصر، ويستغل أوسوريو تلك الفترة من أجل معالجة كافة الأخطاء الفنية التي يعانى منها الفريق، كما يعمل على حسم العديد من الملفات العالقة مثل الصفقات الجديدة التي يرغب في ابرامها لتدعيم صفوفه قبل انطلاق البطولة العربية، أو أسماء اللاعبين الراحلين، وكذلك اللاعبين الذين يرغب في تجديد عقودهم من أجل فرض حالة من الاستقرار داخل صفوف الفريق.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة