فى أحضان الأزهر والسلطان الغورى، بين روحانيات الحسين وعبقرية القاهرة الفاطمية تكمن مقتنيات أديب نوبل (عم نجيب) ، حيث وكالة محمد أبو الدهب التى أصبحت منبر الثقافة بعد تحويلها إلى متحف نجيب محفوظ بقرار رصين يحسب لوزارة الثقافة حفاظا على إرث قيصر الرواية العربية، حيث قررت وزارة الثقافة عام 2014 فى عصر الدكتور جابر عصفور وزير الثقافة، إنشاء متحف للأديب العالمي الراحل نجيب محفوظ، في وكالة أبوالدهب الكائنة خلف الجامع الأزهر، وهو القرار الذي سبق إصداره قبل سنوات، غير أنه لم يدخل حيز التنفيذ.
وأكد مسؤولو الوزارة أنهم عازمون هذه المرة على تطبيق القرار بالبدء الفعلي في وضع السيناريوهات الخاصة بإنشاء متحف لـ "أديب نوبل" داخل هذا الصرح الأثري، الذي يزيد عمره عن 300 عام تقريبا.
وكان وزير الثقافة الأسبق جابر عصفور، ترأس اجتماعا لمجلس إدارة صندوق التنمية الثقافية، وأجرى خلاله الاتفاق على تنفيذ المتحف في أقرب وقت ممكن، وأن يخرج بالشكل الذي يليق بقيمة نجيب محفوظ، فيما وجاء اختيار الوزارة لهذا الموقع لإقامة متحف لـ"أديب نوبل" كونه يضم ثاني أهم مجموعة أثرية في مصر بعد مجموعة الغوري التراثية.
وتم افتتاحة عام 2019 على يد وزيرة الثقافة دكتورة إيناس عبد الدايم وتم تعيين الأديب يوسف القعيد، الذي رافق محفوظ حتى وفاته، مشرفاً عاماً على المتحف.
شهد المتحف عقبات وعثرات حتى الافتتاح الرسمى، فمثلما كانت ولادة الكاتب نجيب محفوظ عام 1911 ولادة متعثرة، ولد متحفه في القاهرة ولادة متعثرة أيضاً، استغرقت أكثر من 12 عاماً، منذ أن أعلنت وزارة الثقافة المصرية في عهد فاروق حسني، العمل على إنشاء المتحف بعد أيام من وفاة الكاتب العربي الوحيد الذي حاز جائزة نوبل في الآداب.
أسندت وزارة الثقافة مهمة إنهاء المتحف الى المهندس المعماري كريم الشابوري، وهو نفسه من تولى قبل عامين تصميم متحف الطبيب نجيب باشا محفوظ في مستشفى قصر العيني.
المتحف يضم مجموعة من القاعات تقدم بانوراما كاملة لحياة الأديب الكبير وإبداعاته المختلفة، البداية مع مجموعة من المكتبات التي تضم مؤلفاته ومجموعة إصدارات في النقد الأدبي، تناولت اعمال بصيغة pdf، وقاعة السينما التي تحوي بانوراما لأهم أعماله التي تحولت الى افلام سينمائية، ومنها: الثلاثية والسمان والخريف وزقاق المدق وغيرها، كما توجد قاعة الاوسمة والنياشين، التي حصل عليها من الجامعات والمراكز الثقافية، وفي المقدمة ميدالية نوبل، وكذا قاعة المقتنيات الخاصة بنجيب محفوظ، والتي قدمتها للمتحف ابنته ام كلثوم.
تضم قاعة «تجليات» مشاهد مسجلة لنجيب محفوظ يتحدث فيها عن حياته ومسيرته وفلسفته، وقاعة «الحارة» تعكس البيئة الشعبية التي اثرت في اعمال نجيب محفوظ، حيث نشأ في حي الجمالية ومنطقة الحسين، وغيرهما من المناطق الشهيرة في القاهرة الفاطمية، التي ما تزال قبلة للسائحين والمبدعين وهواة التعرف على حارة نجيب محفوظ، التي أسست لأعماله الإبداعية.
جوائز نجيب محفوظ
جوائز نجيب محفوظ
جوائز نجيب محفوظ
جوائز نجيب محفوظ
سجادة نجيب محفوظ
صور للأديب نجيب محفوظ
صور للاديب نجيب محفوظ
صورنجيب محفوظ
متحف نجيب محفوظ من الداخل
متحف نجيب محفوظ من الداخل
متحف نجيب محفوظ
متحف نجيب محفوظ
مفتنيات نجيب محفوظ
مفتنيات نجيب محفوظ
مقتنيات الاديب نجيب محفوظ
مقتنيات الاديب نجيب محفوظ
مقتنيات الاديب نجيب محفوظ
مقتنيات الاديب نجيب محفوظ
مقتنيات الاديب نجيب محفوظ
مقتنيات الاديب نجيب محفوظ
مقتنيات الاديب نجيب محفوظ
مقتنيات الاديب نجيب محفوظ
مقتنيات نجيب محفوظ
مكتب الاديب نجيب محفوظ
مكتب الاديب نجيب محفوظ
مكتبة نجيب محفوظ
نوبل
القلم الخاص بنجيب محفوظ
جوائز نجيب محفوظ
جوائز نجيب محفوظ
جوائز نجيب محفوظ
جوائز نجيب محفوظ
أدوات
أصل كلمة الحرافيش
أعمدة المتحف
الآداب
الجائزة
الحرافيش ومحفوظ
الديانات
الظل والضوء
الفنون
المتحف من الداخل
المكتبة
النجيب
النظارة والساعة
إهداء من توفيق الحكيم
أولاد حارتنا
بذلة نجيب
بورتريه
تكية محمد بك أبو الدهب
تمثال
جانب من المتحف
جانب من المكتبة
جائزة
خارج المتحف
سجائر نجيب
شخصيات
شرائط كاسيت
شهادة جائزة نوبل
عرض وثائقى
غرفة المكتبة
فى المتحف
قاعة
كتب
متحف نجيب محفوظ
مخطوطات
مشربيات
مع الكبار
مقتنيات المكتبة
مقتيات خاصة
مقتيات
مكتبة المتحف
ممر
نجيب محفوظ
نجيب يكتب
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة