وزارة العمل تعلن عن فرص عمل بالقطاع الخاص من سن 20 حتى 50 سنة بالإسكندرية

السبت، 09 سبتمبر 2023 12:50 م
وزارة العمل تعلن عن فرص عمل بالقطاع الخاص من سن 20 حتى 50 سنة بالإسكندرية وزارة العمل
كتبت آية دعبس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعلنت وزارة العمل عن توفير مديرية العمل بمحافظة الأسكندرية فرص عمل للشباب من الذكور للعمل  بأحد الشركات على وظيفة أفراد أمن، من سن 20 إلى 50 سنة، وبدون خبرة لحملة المؤهلات المتوسطة ( الدبلوم ) ، وتتميز تلك الوظائف  بتوفير تأمين صحى واجتماعى للعاملين ، وذلك تنفيذاً لتوجيهات وزير العمل حسن شحاتة بالاهتمام بالشباب من الجنسين وتوفير فرص عمل حقيقية ولائقة لهم داخل منشآت القطاع الخاص والاستثماري ، بما يساهم فى الحد من معدلات البطالة ومواجهة الفقر وتحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.
 
وأوضح المهندس محمد كمال مدير مديرية العمل بالإسكندرية، أنه يمكن للراغبين فى الحصول على تلك الوظائف التقديم من خلال إدارة بحوث العمالة بديوان المديرية وعنوانه : خلف نقابة الاطباء شارع سيد فهمى من شارع مصطفى كامل بسموحة ، ومنوهاً إلى أن هناك المزيد من الوظائف المتوفرة بالتنسيق مع شركات ومصانع القطاع الخاص والاستثمارى للشباب في الإدارة يمكن الاطلاع عليها واختيار المناسب منها ، مع استعداد المديرية لتلقى اى طلبات تشغيل أو تدريب مهنى من الشباب بشكل مستمر بما يساعدهم على تحسين مستويات معيشتهم وأسرهم في ظل الجمهورية الجديدة .
 
كما أعلنت وزارة العمل عن تسليم مديرية العمل بمحافظة الإسماعيلية 11 عقد عمل لشباب من ذوي همم أبناء المحافظة، وذلك للعمل فى 7 شركات من القطاع الخاص والاستثمارى ،موكدة على متابعتها لهذه الفرص بعد استلامها والتأكد من مراعاة الحد الأدنى للأجور فى كافة العقود ،وذلك ضمن جهود المديرية بالتنسيق مع المنشآت لتشغيل تلك الفئة ودمجها في سوق العمل وذلك لاستيفاء النسبة القانونية التي حددها القانون لعمل تلك الفئة داخل المنشآت ،ومتابعة التشغيل بعد استلامها للعقود داخل المنشآت من خلال الجهات التابعة للمديرية ، وذلك فى إطار توجيهات وزير العمل حسن شحاتة للمديريات بدمج ذوي الهمم  في سوق العمل  بتوفير فرص عمل حقيقية لهم ، وكذلك فرص تدريب مهنى مناسبة لإعاقتهم ، لتأهيلهم لدخول سوق العمل ، وإلزام المنشآت بتطبيق نسبة الـ 5 % من إجمالى عمالها من تلك الفئة وإتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المنشآت المخالفة.
 
 






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة