انتظمت الدراسة بأول مدرسة للتكنولوجيا التطبيقية في بني سويف والمتخصصة فى صناعات مواد البناء وصناعة وتركيب وصيانة الرخام والجرانيت، كما انتظمت الدراسة أيضا بمدرستى الفواخير ونهضة مصر للطباعة.
وساهمت مدارس التكنولوجيا التطبيقية في تحسين الصورة الذهنية حول التعليم الفني، حيث تعمل على تلبية احتياجات سوق العمل المحلى والدولى من الفنيين المدربين على أعلى مستوى وتوفر فرص عمل للطلاب الملتحقين بها، فأصبح الطلاب يفضلون الالتحاق بها عن التعليم العام.
وبدأ إنشاء المزيد من مدارس التكنولوجيا التطبيقية في التخصصات الصناعية والاستثمارية، أملًا في توطين الصناعات الكبرى، لتصبح السوق المصرية مفتوحة أمام الشباب المصري، حيث يحتل التعليم الفنى والتدريب المهنى فى الإستراتيجية المستقبلية مساحة كبيرة ضمن محور الأهداف الاجتماعية، منها تحديد الأهداف الاستراتيجية الخاصة بالتعليم الفنى والتدريب، وتستهدف هذه الإستراتيجية طالب التعليم الفنى، وأصحاب الأعمال، وتحتل منظومة التعليم الفنى فى دول العالم المتقدم، وفى الاقتصاديات سريعة النمو مكانة كبيرة.
طلاب المدارس الجديدة للتكنولوجيا التطبيقية
طلاب المدارس الجديدة للتكنولوجيا التطبيقية
طلاب المدارس الجديدة للتكنولوجيا التطبيقية
طلاب المدارس الجديدة للتكنولوجيا التطبيقية
طلاب المدارس الجديدة للتكنولوجيا التطبيقية