تابع اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا، جهود وحدة تكافؤ الفرص بإدارة الأمومة والطفولة، في تنفيذ سلسلة من الندوات والورش التدريبية وحملات التوعية لدعم وتمكين المرأة والشباب وذوى الهمم ورفع الوعى المجتمعي، وذلك تنفيذًا لتوجيهات اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية بتفعيل الأنشطة والفعاليات التي تنفذها وحدات تكافؤ الفرص، بما يساعد في إحداث نقلة نوعية في مستوى حياة المواطنين.
من جانبها، استعرضت فاطمة الزهراء مدير إدارة الأمومة والطفولة بديوان عام المحافظة، جهود وحدة تكافؤ الفرص على مدار الفترة الماضية، مشيرة إلى أنه تم تنفيذ عدد من حملات التوعية والندوات والأنشطة التعريفية المختلفة، ومنها ( الشباب وريادة الأعمال ـ المشاركة السياسية ـ اعرف بلدك ـ داء السعار)، وذلك بالتعاون مع عدد من الجهات المعنية المختلفة حيث استهدفت الأنشطة كافة فئات المجتمع ،إلى جانب فئة الشباب والطلاب بالمراحل التعليمية المختلفة والطلاب من ذوى الهمم.
وأضافت فاطمة الزهراء أن هذه الندوات تأتي ضمن جهود وحدة تكافؤ الفرص في تنظيم سلسلة من حملات التوعية، مشيرة إلى اهتمامات الدولة وتوجهاتها والدعم الدائم للارتقاء بالفئات العمرية المختلفة و الاهتمام بريادة الأعمال وكذلك الاهتمام بملف حماية الطفل من المخاطر وجعلها في مقدمة أولوياتها والسعي لتغيير إيجابي في واقع الأطفال، إلى جانب التعريف بالأمراض المشتركة بين الإنسان والحيوان، وزيادة وعي المجتمع وتثقيفه بشأن طرق انتقال العدوى واتباع الإجراءات الصحية والوقائية اللازمة.
من جانبها، استعرضت فاطمة الزهراء مدير إدارة الأمومة والطفولة بديوان عام المحافظة، جهود وحدة تكافؤ الفرص على مدار الفترة الماضية، مشيرة إلى أنه تم تنفيذ عدد من حملات التوعية والندوات والأنشطة التعريفية المختلفة، ومنها ( الشباب وريادة الأعمال ـ المشاركة السياسية ـ اعرف بلدك ـ داء السعار)، وذلك بالتعاون مع عدد من الجهات المعنية المختلفة حيث استهدفت الأنشطة كافة فئات المجتمع ،إلى جانب فئة الشباب والطلاب بالمراحل التعليمية المختلفة والطلاب من ذوى الهمم.
وأضافت فاطمة الزهراء أن هذه الندوات تأتي ضمن جهود وحدة تكافؤ الفرص في تنظيم سلسلة من حملات التوعية، مشيرة إلى اهتمامات الدولة وتوجهاتها والدعم الدائم للارتقاء بالفئات العمرية المختلفة و الاهتمام بريادة الأعمال وكذلك الاهتمام بملف حماية الطفل من المخاطر وجعلها في مقدمة أولوياتها والسعي لتغيير إيجابي في واقع الأطفال، إلى جانب التعريف بالأمراض المشتركة بين الإنسان والحيوان، وزيادة وعي المجتمع وتثقيفه بشأن طرق انتقال العدوى واتباع الإجراءات الصحية والوقائية اللازمة.
