جهود الدولة لتقديم العديد من الخدمات التعليمية لذوى الهمم.. التفاصيل

الخميس، 29 فبراير 2024 02:00 م
جهود الدولة لتقديم العديد من الخدمات التعليمية لذوى الهمم.. التفاصيل احتفالية قادرون باختلاف
كتب محمود العمري

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
خلال السنوات الماضية، قدمت الدولة العديد من الإنجازات فيما يخص إدماج ذوي الهمم في العملية التعليمية وحصولهم على حقهم العادل في الفرص التعليمية المختلفة وعليه، فقد نصت المادة 12 على أنه يجب ألا تقل نسبة ذوي الإعاقة عن 5% من المقبولين في المؤسسات التعليمية الحكومية وغير الحكومية. فكان أبرز الإنجازات على الصعيد التعليمي ما يلي كما رصدته دراسة للمركز المصري للفكر والدراسات:
 
-  بلغ عدد إجمالي الطلاب المدمجين حوالي 108.2 ألاف طالب موزعين على 19 ألف مدرسة على مستوى الجمهورية في عام 2021.
-  تم توفير 40 ألف كتاب للصم وضعاف السمع. علاوة على  توفير 100.2 ألف كتاب بطريقة برايل للمكفوفين و249.6 ألف كتاب مخصصة للتربية الفكرية.
-  التوسع في تدريب وتأهيل المعلمين بآليات ومهارات وأسس الطرق الحديثة في التواصل مع ذوي الهمم لتحقيق التفوق في مختلف المجالات الدراسية والعملية.
-  إطلاق الرئيس عبد الفتاح السيسي مبادرة “دمج.. تمكين.. مشاركة”، في عام 2016 لدعم وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة، بغرض تطويع قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لتوفير الخدمات التعليمية والصحية بسهولة لهم، والمساهمة في زيادة قدرتهم على الدخول إلى سوق العمل، فضلًا عن تيسير حياتهم عن طريق تهيئة المباني الحكومية لتصبح قادرة على استقبالهم وتقديم الخدمات لهم.
-  شملت المبادرة عدة برامج، من أهمها برنامج الإتاحة التكنولوجية لدعم 3000 مدرسة للتربية الخاصة والدمج.
-  برنامج تدريب 30000 من معلمي تلك المدارس على استخدام التكنولوجيا المساعدة في التعليم.
-  برنامج تأهيل 200 مركز مجتمعي متكامل دامج تم الانتهاء من 56 مركزًا منها، مع تحويل 300 منشأة حكومية إلى منشأة عالية الإتاحة باستخدام التكنولوجيات المساعدة.
-  تم تأسيس الأكاديمية الوطنية لتكنولوجيا المعلومات للأشخاص ذوي الإعاقة في يوليو عام 2018. لتمكين الأشخاص ذوي الهمم من تطوير مهاراتهم واستغلال قدراتهم الاستثنائية في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في مصر.
-  تخصيص 500 مليون جنيه من صندوق «تحيا مصر» تحت تصرف وزير التربية والتعليم لرعاية ذوي الهمم.
-  موافقة المجلس الأعلى للجامعات على قبول الطلاب ذوي الإعاقة السمعية في الجامعات المصرية، وذلك اتساقًا مع ما نادى به الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة.






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة