تجولت كاميرا "اليوم السابع" في بوابة المتولي بالقاهرة القديمة، لرصد ما تبقى من المهن القديمة، منها ورشه صناعة القباقيب، وقال صاحب المحل عبد العظيم محمد لـ "اليوم السابع": عمر المحل ده أكثر من 300 سنة، وتعلمت مهنة صناعة القبقاب من أصحاب المهنة كنت بدق لهم المسامير، وأضاف البيع مش زي الأول، وشغالين على بتوع الزكاة، ويعتبر شهر رجب وشعبان ورمضان من أكثر الشهور ازدهارا في بيع القبقاب
واكد عبد العظيم: الخشب الذي يتم صناعة القبقاب منه هو "الفيكس، التوت والسنياس، الكايا" وليس أي خشب يصنع منه قبقاب ويرجع تاريخ القبقاب الى عصر المماليك، لافتا أنه يصنع القبقاب من كاوتش السيارات وصفيح ومسامير.
واستطرد عبد العظيم قائلا: ان القبقاب صنع للمنازل والحمامات العامة والمراحيض، وذلك لمنع الانزلاق وأضاف إن القبقاب كان سبب في موت شجرة الدر، وأضاف: أنا اتعلمت المهنة من 30 سنة وقضيت أكثر من نصف عمري لكن المهنة الآن في طريقها للانقراض بسبب التطور.
صناعة القبقاب
القباقيب
مهنة تحارب من أجل البقاء
صناعة القباقيب
القبقاب الحذاء التقليدي
القبقاب
مسامير
صناعة القبقاب
أقدم صانع قباقيب في مصر
محل أقدم صانع قباقيب
أقدم ورش القباقيب
الحرفيين المتخصصين فى صناعة القبقاب
الفاطميون أول من ابتكروا صناعة القبقاب
صناعة القبقاب من أخشاب الأشجار
صناعة القبقاب من المهن القديمة
صناعة القبقاب
لبس القبقاب كان منتشر قديما
ورشة صناعة القبقاب
يتم صناعة القبقاب من خشب التوت والسنياس
يعود استعمال القبقاب إلى قرون طويلة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة