العقوبات الأمريكية كلمة السر فى حادث سقوط مروحية الرئيس الإيرانى.. تكرار الحوادث يلقى الضوء على أسطول الطيران المتهالك.. الحظر منع طهران من شراء قطع غيار.. وانهيار الاتفاق النووى حرمها تجديد طائراتها

الثلاثاء، 21 مايو 2024 08:00 م
العقوبات الأمريكية كلمة السر فى حادث سقوط مروحية الرئيس الإيرانى.. تكرار الحوادث يلقى الضوء على أسطول الطيران المتهالك.. الحظر منع طهران من شراء قطع غيار.. وانهيار الاتفاق النووى حرمها تجديد طائراتها حادث مروحية الرئيس الايرانى
كتبت: إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ألقى حادث تحطم مروحية من طراز BELL 412، أمريكية الصنع، كانت تقل الرئيس الإيرانى إبراهيم رئيسى، وعدد من المسئولين يوم الأحد الماضى، الضوء على العقوبات الأمريكية المفروضة على الصناعات الجوية، حيث حرمت طهران من تجديد أسطول الطيران المتهالك، والذى يعود إلى حقبة الشاه قبل عام 1979، وهو تاريخ نجاح الثورة الاسلامية وبداية العداء مع الولايات المتحدة.

وزير الخارجية الإيرانى السابق، محمد جواد ظريف، حمل الولايات المتحدة مسئولية حادث الرئيس الايرانى، وقال وزير الخارجية الإيراني السابق، محمد جواد ظريف، إن الولايات المتحدة الأمريكية هي المتسببة في سقوط مروحية الرئيس الإيراني لأنها فرضت عقوبات على قطاع الطيران في إيران ومنعت إدخال قطع تحديث الطائرات حسب وكالة الأنباء الإيرانية.

وفى سبعينيات القرن الماضى، كانت إيران مشتريا رئيسيا للطائرات الهليكوبتر من طراز BELL في أثناء حكم الشاه من الولايات المتحدة لك، ونتيجة العقوبات المستمرة منذ عقود، صار من الصعب على إيران الحصول على قطع غيار للطائرات أو تحديثها.

ويرزح قطاع الطيران المدنى الإيرانى تحت وطأة العقوبات الأمريكية، إذ تجمع الأوساط الإيرانية على أن عقوبات واشنطن تسببت فى تكرار حوادث الملاحة الجوية، فضلا عن انعدام الرقابة والأخطاء البشرية بالتأكيد.

وكان توقيع الاتفاق النووى 2015، بمثابة طوق النجاة لطهران، إذ شرعت فى عقد صفقات وعقود مع شركات أوروبية لتجديد اسطولها، لم يتم تسليم سوى ثلاث طائرات إيرباص و13 طائرة توربينية ATR، وما لبث أن انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق النووى مايو 2018 ما أدى لتعليق باقى الصفقات.

وفرضت الولايات المتحدة منذ انسحابها من الاتفاق النووى، عقوبات مشددة على طهران لإجبارها على العودة إلى طاولة المفاوضات وابرام اتفاق جديد يقوض من برنامجها الصاروخى البايستى ونفوذ طهران فى المنطقة، والعقوبات عرقلت صفقات أبرمتها حكومة روحانى الرئيس السابق، مع شركات طيران بوينج وشركات أوروبية أخرى.

حوادث طيران متكررة

وتتكرر حوادث الطيران فى إيران ففى يناير 2020، وقعت 3 حوادث خلال 4 أيام فقط فى، وفي مارس من عام 2021، شهدت إيران سقوط مروحية كانت تقل وزير الرياضة آنذاك، حميد سجادي، ومرافقيه، أثناء هبوطها في المجمع الرياضي بمدينة بافت في محافظة فارس، وتُوفي مساعد وزير الرياضة السابق، إسماعيل أحمدي،.

وتحطمت طائرة ياك 40 التابعة لشركة فراز قشم الجوية، في 27 مايو 2001، والتي كانت تقل وزير الطرق والنقل، رحمن دادمان، في محافظة مازندران شمال إيران.وأدى هذا الحادث إلى مقتل عدد من نواب البرلمان، ومساعدي بعض الوزراء، وعدد من مسؤولي هيئة الطيران المدني.

كذلك قتل في 18 فبراير 2018، 66 راكبا في تحطم طائرة إيرانية جنوب محافظة أصفهان أثناء رحلة داخلية، وقبلها في 25 مايو من عام 2016، شهدت إيران سقوط مقاتلة من نوع "ميج 29" ومقتل طيارها في محافظة همدان غرب إيران.

وقُتل قائد القوات البرية للحرس الثوري الإيراني، أحمد كاظمي، مع عدد من قادة الحرس الثوري الإيراني، في عام 2005، بحادث تحطم طائرة من طراز داسو فالكون 20، بالقرب من أورمية.







وفاة رئيس ايران

مصرع رئيس إيران

مصرع الرئيس الايرانى

وفاة الرئيس الايراني

الرئيس الإيراني

إيران

رئيس إيران

إبراهيم رئيسي

طائرة الرئيس الايراني

مصرع وزير خارجية إيران

حسين عبد اللهيان

المرشد الايرانى

تحطم مروحية الرئيس الايرانى

تحطم طائرة الرئيس الايراني

الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي

اذربيجان

رئيسي

اذربيجان الشرقية

اين سقطت طائرة رئيس إيران

وفاه الرئيس الايراني

اليوم السابع بلس

حادثة طائرة الرئيس الإيراني

الرئيس الايرانى القادم

كيفية اختيار خليفة رئيس إيران

من يتولى رئاسة إيران

مروحية الرئيس الإيراني المفقودة

حادث طائرة الرئيس الإيراني

إسرائيل

ايران وإسرائيل

رئيس ايران

اخبار ايران

ايران اليوم

طائرة ايران

ايران الان

اخبار رئيس ايران

حادث ايران

طائرة رئيس ايران

اخر اخبار ايران

اخبار ايران اليوم

من هو رئيس ايران

رئيس ايران الان

حادث رئيس ايران

تشييع جثمان الرئيس الايراني

جنازة الرئيس الايراني

جنازة الرئيس رئيسي

جنازة رئيس ايران




مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة