يبدو أن الأمير هارى دوق ساسكس، فى نفس الوضع مع زوجته ميجان ماركل، كما كان الملك تشارلز مع الأميرة ديانا، وذلك حسب ما صرح به خبير ملكى.
جاءت هذه التصريحات بعدما أجرى دوق ودوقة ساسكس، مؤخرًا، رحلة إلى نيجيريا، حيث تم معاملتهما مثل أفراد العائلة المالكة، وتحدثت ممثلة Suits أيضًا عن تراثها النيجيرى فى الرحلة التي شارك الثنائى خلالها بالمناسبات الخيرية، إضافة إلى ترويجهما لألعاب Invictus.
وقال المؤلف والخبير الملكى توم كوين، لصحيفة The Mirror، إن الرحلة أظهرت أن ميجان هى مركز الاهتمام وليس هارى، وأضاف "من المثير للسخرية أن إحدى أكثر القضايا السامة بين والدة هارى وأبيه، هى أن ديانا سرقت الأضواء أينما ذهبا فى العالم، وكان تشارلز، بصفته الملك المستقبلي، يكره ذلك".
الملك تشارلز والأميرة ديانا والأمير هارى وميجان ماركل
وقال: "الآن يجد هارى نفسه فى نفس الموقف - دائمًا ما يكون خجولًا إلى حد ما، وهارى دائمًا فى ظل زوجته، وفى نيجيريا عندما تمكنت دوقة ساسكس من التحدث عن تراثها النيجيري، كانت ميجان دائمًا مركز الاهتمام".
وفى ختام تعليقاته، قال توم: "هارى لا يمانع فى الوقت الحالي، ولكن فى الجزء الخلفى من ذهنه ستكون هناك دائمًا فكرة أنه مرة أخرى يكون دائمًا طبقًا جانبيًا وليس الطبق الرئيسى أبدًا".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة