سيطرت أخبار المناظرة الرئاسية الأولى من نوعها بين المرشح الجمهورى دونالد ترامب ومنافسته الديمقراطية ونائبة الرئيس الأمريكى الحالى كامالا هاريس على المنصات الإعلامية منذ فجر اليوم الأربعاء، لتغطى على المناظرة ملفات ساخنة مثل التضخم فى الولايات المتحدة وحرب روسيا وأوكرانيا وحرب غزة على أغلب سير المناظرة.
المناظرة الأمريكيه
كامالا هاريس
لا يمكن نزع حق الإجهاض خاصة بعد جرائم الاغتصاب.. حظر الإجهاض إهانة للمرأة الأمريكية، ولن أسمح بذلك إذا أصبحت رئيسة لأمريكا
إسرائيل لها الحق فى الدفاع عن نفسها لكن عدداً كبيراً من الفلسطينيين فقدوا حياتهم، داعية إلى هدنة توقف الحرب وتضمن حرية الرهائن الإسرائيليين فى غزة
3 رؤساء فى الولايات المتحدة الأمريكية أرادوا الانسحاب من أفغانستان قبل بايدن، حتى تمكن الأخير من تحقيق ذلك
حرصت إدارة ترامب على التقرب من تنظيم إرهابى ـ فى إشارة إلى طالبان ـ متخطياً الحكومة الأفغانية آنذاك
دونالد "محب" للرئيس الروسى فلاديمير بوتين والذى وصفته بالديكتاتور
ترك لنا دونالد ترامب أسوأ بطالة منذ الكساد العظيم.. وأسوأ جائحة صحية منذ قرن وأسوأ هجوم على ديمقراطيتنا منذ الحرب الأهلية، وما فعلناه هو تنظيف الفوضى التى خلّفها دونالد ترامب
أنا ابنة الطبقة المتوسطة ولدى خطة لتحسين المستوى المعيشى وخفض الضرائب
كامالا
ترامب
لا يجوز إعدام الأطفال تحت شعارات دعم الإجهاض.. أؤمن بالإجهاض فى حالات خاصة وليس إتاحته بشكل عام
قضية الإجهاض مزقت الولايات المتحدة.. فهو جريمة قتل بالنسبة لى ولا يمكن أن أسمح به
لو كنت رئيسا ما حدثت حربا غزة وأوكرانيا
روسيا تشجعت على غزو أوكرانيا بعد رؤيتها ضعف الولايات المتحدة الأمريكية فى انسحابها من كابول
ليس لدى كامالا خطط.. نسخت خطة بايدن المكونة من 4 جمل والتى تقول: حسنا، سنحاول خفض الضرائب.. ليس لديها خطة
أنا الرئيس الوحيد الذى أجبر الصين على دفع مليارات الدولارات لنا.. وإدارة جو بايدن اعترفت عمليا بسلامة سياستى الاقتصادية عندما كنت رئيساً
عندما تركت البيت الأبيض كانت أمريكا تتمتع باقتصاد قوى يتعافى من تبعات كورونا
ترامب