تشن الجهات المعنية حملات لعمل تحليل مخدرات للسائقين على الطرق، كنوع من أنواع السلامة للمواطنين وقائدى المركبات، ويوجد تحليل مبدئى وتحليل نهائى للسائقين.
والتحليل المبدئى عن طريق تحليل البول وهو شرائط تستخدم للكشف عن المواد المخدرة، وذلك عن طريق وضع الشريحة فى "البول"، وتظهر النتيجة وتُصمم هذه الشرائط للبحث عن المواد المخدرة فيما يُعرف بـ«الأوس الهيدورجينى» بجسم الإنسان، أو الوسط القلوى، فإذا تناول الشخص ما يحول جسده من قلوى إلى حمضى تفشل الشرائط فى القراءة، فتظهر النتيجة سلبية.
التحليل النهائى عن طريق تحليل عينة من الدم وتكون نتائجها ادق فى كشف نوع المواد المخدرة التى يتناولها الشخص المعنى، ولكن تكلفتها أعلى ومعقدة فى التحليل.