قالت منظمة يونيسيف أن الأطفال المهاجرين واللاجئين يواجهون مخاطر أكبر من الترحيل والاعتقال والاستغلال والحرمان، وذلك بعد عام واحد من إغلاق
لا يوجد المزيد من البيانات.