حالة من الاستياء الشديد تجتاح أهالى محافظة دمياط، وخاصة المواطنين والسائقين من مستخدمى الطريق الساحلى الدولى "الدقهلية - دمياط - بورسعيد"،
لا يوجد المزيد من البيانات.