ونحن نتحدث عن نشر صور وفيديوهات الضحايا، على المواقع الإخبارية أو على صفحات فيس بوك ويوتيوب نعرف أن الهدف إما يكون إنسانيا تعاطفيا، أو تجاريا لنسب المشاهدة وأحيانا سياسيا.
لا يوجد المزيد من البيانات.