فرضت الأحداث الإرهابية الأخيرة نفسها على الكنيسة القبطية التي أدركت بعد حادث دير الأنبا صموئيل بصحراء المنيا، أن تأمين الكنائس في المدن والقرى وحده لا يكفى للوقاية من خطر الإرهاب
لا يوجد المزيد من البيانات.