اعتبر المصور الصحفى الفرنسى ماتياس دوباردون، الذى أبعد الجمعة إلى فرنسا، بعد توقيفه لمدة شهر فى تركيا، أن الحكومة التركية بدأت بشن "حملة حقيقية تستهدف وسائل الاعلام"
لا يوجد المزيد من البيانات.