التقى اليوم السابع، عددا من شهود العيان أمام المدرسة الخاصة، التى تعمل بها المدرسة المجنى عليها، والتى قتلها زوجها أمام المدرسة في منطقة بولاق الدكرور.
أعتقد أن قصة الكاتب "ريتشارد كلينهامر" غريبة حقا، ولولا معاصرتها وذكرها فى العديد من الوسائل الإعلامية، لشك الإنسان فيها.