إيمانا منها بضعف موقفها، وسعيا لتحسينه بأى ثمن، سارعت قطر للتعاقد مع شركات لوبى أمريكية من أجل محاولة إقناع دوائر السياسة والإعلام فى واشنطن بمساندتها.
لم تستطع قطر حتى الآن أن تخفف من حدة الرفض العربى لخروجها عن الصف ودعمها للإرهاب.
فى الوقت الذى تواجه فيه قطر أزمة سياسية مع الدول العربية، اتجهت الدوحة لإنفاق المزيد على شركات اللوبى الأمريكية فى محاولة للترويج لمواقفها وتحسين صورتها