بعيدًا عن التنظير أو الحديث فى العموميات أو التحليق خارج مجال المنطقة المراد علاجها وبتر الفاسد منها ليستقيم باقى الجسد، تأتى ضرورة تجديد الخطاب الدينى على رأس أولوياتنا.
لا يوجد المزيد من البيانات.