بعد شهور طويلة من تكرار رحلته اليومية من بيته فى السيدة زينب إلى عمله فى المعادى بالدراجة، وجد "محمود يحيي" الشاب الثلاثيني نفسه مهددًا بالحرمان من هذه الرحلة بسبب التدخين الذي أدمنه منذ السادسة عشرة من عمره كالكثيرين غيره.
لا يوجد المزيد من البيانات.