يبدو أن المحطة الأخيرة لقطار ارتفاع الأسعار لم تأتِ بعد، فمازالت الحركة تسير بشكل منتظم إلى أن وصلت لكروت الشحن الخاصة بالهواتف المحمولة
لا يوجد المزيد من البيانات.