ساهم سوء القدر لظروف متباينة منها الإرادية ومنها غير الإرادية، فى حرمان نجوم مصريين من اللعب لأفضل الأندية الأوروبية ومن الانتقال للتألق فى الدوريات العالمية.
تملك الأندية الأوروبية الكبرى سجلا حافلا فى التربع على منصة التتويج ببطولة كأس العالم للأندية منذ انطلاقها عام 2000، قبل نهائى النسخة الحالية المقامة فى العاصمة الإماراتية "أبو ظبى".