كأطباء الطوارئ يجلسون على أهبة الاستعداد طيلة الـ 24 ساعة، لا يعرفون معنى إغلاق الموبايل ولا حتى كتم صوته لأنهم مؤمنين بأن لديهم مهمة سامية يتابعون لأجلها مجموعات إنقاذ الحيوانات على "فيسبوك".
لا يوجد المزيد من البيانات.