المعاناة فقط هى نصيب مواطنى هذا البلد، حيثُ لا يزال السكان يقضون اوقاتَهم فى الطوابير، يلهثون خلف توفير ضروريات بقائهم على قيد الحياة، فأزمةُ غاز الطبخ
لا يوجد المزيد من البيانات.