«يا أيها الموت الذى أراه كل ليلة، يدق باب غرفتى، وعندما أفيق، عندما أهب مثل الخوف، يكتفى بأن أحس بالترانيم، التى تجعله نشوان».. لا يختلف أحد على شاعرية عبدالمنعم رمضان
لا يوجد المزيد من البيانات.