في بعض الأحيان، رغم انشغالنا الكبير والكثير من المهام التي ننجزها، نشعر أن حياتنا عادية وعالقة في الروتين.
هناك من يجرى ويلهث، ثم يجرى ويظمأ، ثم يجرى ويتعب، ثم يجرى ويكابد، ثم يجرى وينصب، ثم يجرى ويموت.
ينغمس البعض فى روتين الحياة اليومى إلى حد أنه قد يخرج منها -أى الحياة- دون أن يضع بصمة أو حتى يرى جانبها الإيجابى وقد تكون الأفكار الإيجابية حبيسة عقله الباطن>
كثيرًا ما نغرق فى روتين الحياة اليومى دون أن تتاح لنا الفرصة حتى أن نراجع أنفسنا ونتساءل ما إذا كنا نعيش بشكل صحيح أم لا؟.