ربما لم يكن الكاتب الجزائرى كمال داود يعلم أن دعوة تكفيره وإهدار دمه من جماعات الإرهاب باسم الإسلام ستكون سببا فى الصعود إلى العالمية ونيل أرفع الجوائز الأدبية
لا يوجد المزيد من البيانات.