هـــــــا أنــــــا أعود إلى الكتابة.. ذلك الركن الذى لا ينطفئ حنينى إليه.. أغيب عنه ولا أغيب منه ...
قديما.. حينما كنا صغارا ضالا .. وكانت الحياة ضحلة هى الأخرى.. كنا نقف وننظر إلى الجانب الآخر.. كنا ننتظر لنصعد إليه.. أو ليهبط هو إلينا.. لنقترب أكثر.. فنكبر.
لقد كانت التاسعة والنصف مساء.. فى يوم قدر له بأن يكون الإثنين الثانى من أبريل لعام2018.. حينما اجتاحت موجة تناقلت خبر وفاة الكاتب الروائى والطبيب المصرى الدكتور أحمد خالد توفيق..