"فى البداية لم يتقبل المجتمع الفلسطينى فكرة التدريب على لعبة الكارتية، ولكن يوما بعد يوم كبر العدد، واليوم لدى عدد كبير من الفتيات يتدربن على اللعبة، ويطمحن الاستمرار
لا يوجد المزيد من البيانات.