قالت المبهتلة شيماء النوبى، إنه منذ صغرها وتحب سماع الابتهالات وتقلد الشيوخ حتى وجدت طريق الابتهال وذاكرته وركزت فيه بشكل كبير، حتى صفنت كأول مبتهلة دينية في مصر.
تحدت جميع الأعراف والتقاليد، وتحدت نفسها أيضًا بدخولها مجال مقصور على الرجال فقط، لتكون أول مبتهلة دينية فى مصر، غير عابئة بالهجوم والنقد الذى لاحقها منذ البداية من قبيل «صوت المرأة عورة»