جدات كرسوا حياتهن لتربية أبنائهم ومن بعدها تسلموا مسئولية أحفادهم ليتحولن لمربيات دون أجر طوال سنوات وينفقن صحتهن وأمولهن برضاء وحب ،ولم يظنوا يوميا أن الجحود والعقوق سيقف أمام ذلك الحلم
اليوم السابع رصد قصص مأساى الأجداد على أبواب محاكم الأسرة بعد حرمانهم من رؤية أحفادهم وعقوق أبنائهم وحجود الزوجات.