بكيت بحرقة مرتين؛ الأولى عندما توفى والدى وأنا بعيد عنه، والثانية يوم الإثنين السادس من أغسطس عندما قرأت خبر رحيل أستاذى ومعلمى وأحد أعمدة الصحافة فى مصر الأستاذ عبدالعال الباقوري.
لا يوجد المزيد من البيانات.