الدولة المصرية، في عهد "الجمهورية الجديدة"، اتجهت نحو تعزيز أدواتها "الناعمة"، لتعزيز علاقاتها الدولية، بالإضافة إلى العمل الدؤوب على دفع العلاقات الرسمية..
قالت صحيفة الجارديان البريطانية إنه فى الوقت الذى يسبب فيه وباء كورونا دمارا اقتصاديا عالميا، فإن الصين بإمكانها السيطرة على أصول الدول المنكوبة بالديون.
تمثل المؤسسات الدينية فى مصر، وعلى رأسها الأزهر الشريف والكنيسة القبطية، ذراعا دبلوماسية مصر الناعمة، حيث لا يقتصر دورهما على الداخل المصرى.
على الرغم من توتر العلاقات بين المملكة العربية السعودية، وكندا على خلفية التدخل السافر للحكومة الكندية فى الشئون الداخلية للمملكة، فقد حرصت الدولة الغربية على المشاركة فى الاحتفالات السعودية بمناسبة يومها الوطنى.